الأربعاء، 4 يونيو 2008

إلى من أعنيهم بكلامي

استعصت علي الكلمات وتوقف قلمي وأعلن العصيان فترة طويلة لأسباب لازلت أجهلها
لكني اليوم استطعت إجباره على الكتابة وإجبار الكلمات على الخروج من عزلتها لا للحدث عام _كالعادة_ ولكن ... هو اعتذار واجب
فما أجمل أن نكون سببا في إسعاد الآخرين وإدخال السرور إلى قلوبهم وإن لم نكن كذلك فعلى الأقل لا نكون سببا في أحزانهم فما بالنا بأقرب الناس إلينا ومن أحببناهم حبا في الله خالصا
إلى من أعنيهم بكلامي .. إلى من أحببتهم وأعتز كثيرا بمعرفتهم .. أنا آسفة....
أعتذر بشدة ولو أني أستطيع أن أعود بالزمن لأمحو إساءتي لفعلت ..
ولكن كلي طمع بسعة قلوبكم...
جزاكم الله خيرا...
.
.