الأربعاء، 4 يونيو 2008

إلى من أعنيهم بكلامي

استعصت علي الكلمات وتوقف قلمي وأعلن العصيان فترة طويلة لأسباب لازلت أجهلها
لكني اليوم استطعت إجباره على الكتابة وإجبار الكلمات على الخروج من عزلتها لا للحدث عام _كالعادة_ ولكن ... هو اعتذار واجب
فما أجمل أن نكون سببا في إسعاد الآخرين وإدخال السرور إلى قلوبهم وإن لم نكن كذلك فعلى الأقل لا نكون سببا في أحزانهم فما بالنا بأقرب الناس إلينا ومن أحببناهم حبا في الله خالصا
إلى من أعنيهم بكلامي .. إلى من أحببتهم وأعتز كثيرا بمعرفتهم .. أنا آسفة....
أعتذر بشدة ولو أني أستطيع أن أعود بالزمن لأمحو إساءتي لفعلت ..
ولكن كلي طمع بسعة قلوبكم...
جزاكم الله خيرا...
.
.

هناك 3 تعليقات:

اقصوصه يقول...

يكفي انك اعتذرتي

وان ربك غفور رحيم:)

أسماء يقول...

اقصوصه

جميل هو اسمك ..
جزاك الله خيرا على الزيارةوعلى التعليق..
نورتينا...

Beram ElMasry يقول...

سيدتى او سيدى امل
الاسلام دين سماوى ، وكتابه محفوظ بعناية الله من التحريف عكس ما حدث للكتابين من قبله ، وليس دينا وضعيا كالبوذية والمجوسية والبهائية ، كى تطرح قضاياه للنقاش فى المدونات ، اوالدفاع عنه ضد مرضى عميت قلوبهم ، لسنا اهل تخصص ولا فقهاء وللفقهاء احترامهم ولهم حق الاجتهاد والامر ليس متروكا لكل من هب ودب ، ولماذا نشكك فى فقهاء الاسلام بينما لايجرؤ يهودى او مسيحى فى مجادلة حاخام اوقس رغم ما طرا على الكتابين من تحريف وما حوياه من تضارب واختلاف ، وما حوياه من مجون وسوء ادب مع الانبياء ، كنشيد الانشاد للنبى سليمان عليه السلام
السيد او السيدة امل ، ادرئي عن نفسك الشبهات فهذه دعوة باطلة يراد بها باطل